السفير عبد المحمود عبد الحليم: ننتظر الرئيس السيسي في الخرطوم
القاهرة: سوسن أبو حسين * موقفنا واضح بالنسبة للتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية وكذلك في احتلال الجزر الإماراتية. * …
أطباق الدبلوماسية الناعمة
القاهرة: عصام فضل * تحولت المطاعم إلى منتديات ثقافية تجمع بين شعبي وادي النيل على موائد الطعام. * مهما حدثت …
“كتاحة” السودان.. ربيع قادم أم صيف حارق؟
ما قاله أو. كولينز، يصحّ، لأن السُّودان، بلد المتناقضات، فهو سلّة غذاء العالم العربي “الجائعة”، وبلد التسامح “المتناحر”، وبلد “الفقراء” …
احتجاجات السودان.. التاريخ يعيد نفسه
أصبح الشعب السوداني اليوم يمتلك مخزونا كبيرا من مشاعر الغضب والاحتقان القابلة للانفجار في أي لحظة، بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية …
إرهاصات الوعي ونكساته – الجذور الثّقافية للمسألة السودانية
في السّودان الإخفاقات الكُبرى هي محصلة الوعي الزّائف المُخاتل، فالعقل السوداني ليس قادرًا ـ بحسب عويس ـ إلا على طرح …
وزير الإعلام في جنوب السودان: البشير يحضّر للحرب منذ 2005!
برنابا ماريال بنجامين أعرب عن تمسك حكومته بالحوار السلمي الجاد لتسوية الملفات العالقة بين جوبا والخرطوم، لطي ملفي النفط والحدود، …
سناء حمد: جوبا بدأت الحرب والخرطوم ستنهيها
سناء حمد كانت تحولت الى هجليج الغنية بالنفط لاثبات “تحريرها” بعد “احتلالها” من قوات تابعة للسودان الجنوبي. وقد أكدت بالمناسبة …
السُّودان.. حروب الانفصال الخشن.. من صنعها؟!
وجّه الرئيس الأميركي باراك أوباما، خطابًا لشعبي السّودان وجنوب السّودان، يدعوهما فيه لتجاوز العقبات وتجنّب الحرب، ويقول إنّ لدى الرئيسين …
كارثة إنسانية تهدد حياة الملايين في شمال السودان وجنوبه
السودان والسودان الجنوبي يترنحان: حرب.. مجاعة.. تدهور بيئي.. نزوح مئات الآلاف من السكان، كلها أسباب قد تقضي على حياة الملايين، …
السودانان: رماد الحروب ومَواسِم الحَرِيق.. وغياب العرب!
لم يَتخيل أحد أن يمرّ انفصال جنوب السّودان كحدثٍ عادي، على المستوى العربي، ولكن تزامنه مع الاحتجاجات المُفاجِئة التي انشَغل …
“بروفة حرب” بين الغرب و الصين على نفط جنوب السودان
توسع الشركات النفطية الصينية في أفريقيا، لقي اهتماماً وقلقاً كبيرين في أوساط متخذي القرار الأميركي، وذلك من منطلق أن هذا …
أول رئيس لجمهورية جنوب السودان سلفاكير ميارديت
يشبه سلفاكير صاحب الشخصية المميزة شخصا خاسرا مدججا بالسلاح من رعاة البقر. ولكن بعيدا عن ذقنه المجعد وقبعته ماركة ستيتسون …