فيما يتعدى المبارزات اللفظية واستعراض العضلات ومجريات الحرب الأوكرانية مع بدايات سنتها الثالثة، يتضح أن المزيد من انخراط "الناتو" في القتال ليس على جدول الأعمال حاليا
لم تعد مسألة تعلّم اللغة العربية وتعليمها لأبناء الجاليات العربية المهاجرة والمتوطنة في أوروبا - وتحديدا في هولندا، حيث جُمِعت مادة هذا التحقيق - تتعلق بجاليات المهاجرين فحسب، بل صارت مسألة سياسية…
بعض القضايا التي ساهمت في ارتفاع شعبية اليمين المتطرف بدأت بالتلاشي الآن، مثل ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود والتضخم الهائل. ومع ذلك، شهدت بعض الدول الأوروبية تحولا ملموسا نحو اليمين المتطرف
يؤسس الاتفاق الذي توصل إليه ممثلون من المجلس والبرلمان الأوروبيين في بروكسيل، لآلية تدفع إلى الانضباط المالي، فهل يبصر مشروع طرح سند خزانة أوروبي النور، بما يقلب المعادلات الاقتصادية والمالية الدولية؟
فيما لا تزال ألمانيا وسائر الدول الأوروبية تعيش ارتدادات عملية "طوفان الأقصى"، والحرب الإسرائيلية الثأرية في غزة، التقت "المجلة" الباحث والمستعرب شتيفان فايدنر وحاورته في حال العالم والسياسات الدولية.
معضلة الهجرة السرية القسرية، أو غير النظامية إلى أوروبا، تهز أركان الحياة السياسية الأوروبية، وتكاد تصدّع الاتحاد الأوروبي. قامت "المجلة" باستقصاءات ميدانية واسعة عن هذه المعضلة/ الظاهرة الدولية.
اختار رفائيل كورماك فترة العشرينات في القاهرة ليسرد في كتابه الصادر بالإنكليزية عام 2020 بعنوان "منتصف الليل في القاهرة"، معاناة المرأة الفنانة وكفاحها، على خشبة المسرح والملاهي والنوادي الليلية.
في ظلّ غياب الأطر المؤسساتية الواضحة التي يمكن أن يقوم عليها تعليم اللغة العربية لأبناء الجاليات العربية المنتشرة في العديد من دول أوروبا، فقد ظلّت هذه العملية مرهونة خلال عقود خلت، وصولا إلى زمن…
بعد الإنهيار السريع للنظام العراقي، على عكس ما توقع الأسد وخامنئي، ونشر المراحل السابقة للغزو وتنسيق دمشق وطهران، تنشر "المجلة" محضر الاجتماع الشهير بين باول والأسد بدمشق في مايو 2003 بعد سقوط صدام:
تأسس تنظيم "داعش خراسان" عام 2014 على يد بعض المنشقين من مقاتلي حركة "طالبان" الأفغانية، وحركة "طالبان باكستان"، وفلول "القاعدة"، الذين بايعوا التنظيم استجابة لدعوة من مبعوثي "داعش" في سوريا والعراق
ما السر وراء الإعلان عن إنشاء تكتل تجاري واقتصادي وأمني ثلاثي جديد في المغرب العربي، يضم الجزائر وتونس وليبيا؟ لماذا استبعدت المغرب وموريتانيا؟ لماذا تخوف الاتحاد الأوروبي وهل من بصمات إيرانية مخفية؟