تحت غطاء التنمية في أفريقيا تحرص الولايات المتحدة الأميركية على عدم تهديد التجارة العالمية في خليج غينيا، أو استنساخ تجربة البحر الأحمر، وتدعم محاربة الإرهاب وتطوير التجارة في أفريقيا الأطلسية.
أطلق المغرب مبادرة "أفريقيا الأطلسية" مستغلا موقعه على البحر المتوسط والمحيط الأطلسي، لتنمية الواجهة الأطلسية للقارة وفك العزلة عن الدول الداخلية وربطها بالمحيط وفتح ممر تجاري جديد وتعزيز التنمية.
هناك سباق محموم جديد للاستثمار في أفريقيا التي تملك 30 في المئة من احتياطيات المعادن في العالم، و40 % من احتياطيات الذهب، وفيها الكوبالت واليورانيوم والبلاتين، ومنتج رئيس للكروم، والمنغنيز والألماس.
تُعَد الصين أكبر شريك لأفريقيا على صعيد التجارة، والديون السيادية، وتوفير الاستثمار الأجنبي، وتطوير البنى التحتية، والاستثمار في الطاقة المتجددة، وهي توفر ما يقرب من نصف الهواتف الذكية في أفريقيا.
باتت مسألة التعددية الثقافية والإثنية موضع جدال مستمر في الغرب، وقد احتدم هذا الجدال مع وصول مئات القوارب الصغيرة في الشهر الفائت إلى ميناء جزيرة لامبيدوزا.
تبدو المصالح الفرنسية في أفريقيا تحت مقصلة الانقلابات كأنها تتوالى سقوطا كحجارة الدومينو حاصدة معها خسائر كبيرة للاقتصاد الفرنسي. فهل تخسر فرنسا تنافسيتها مع فقدان ولاء مستعمراتها القديمة؟
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي