يعود تاريخ تبادل الضربات الإلكترونية بين إسرائيل وإيران إلى ما قبل الصراع الحالي بأكثر من عشر سنوات، ويبدو أن ساحة الصراع المقبل بين البلدين في الفضاء السيبراني.
لم يسبق لإيران أن ضربت إسرائيل بشكل مباشر من أراضيها قبل يوم السبت. كما لم تضرب إسرائيل الأراضي الإيرانية علنا أبدا، وبالتالي يمكن التذرع بالإنكار المقبول
يتركز الصراع الإسرائيلي الإيراني الآن عند مستقبل الحرب في غزة و"اليوم التالي"، وهذا لا يعني إيران لأسباب فلسطينية حصرا، بل لأسباب متصلة بمشروعها الإقليمي، لأن هزيمة "حماس" تعني بداية تراجع نفوذها...
تسلُّط رئيس الوزراء الإسرائيلي وقائد "حماس" يتجلى في رؤيتهما لحرب غزة من خلال منظورهما الشخصي، بغض النظر عن الغضب العارم في الشارع الإسرائيلي، والغليان المكتوم في غزة
طهران أطلقت 420 صاروخا ومسيرة، وتل أبيب أعلنت "إحباطها" في أول هجوم مباشر من إيران، بخلاف ما كان يحصل بواسطة وكلاء وميليشيات تابعة لها في الإقليم. هل يمكن العودة إلى "حرب الظل" والقواعد السابقة؟
رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
يشهد العالم تغييرات اجتماعية واقتصادية وأمنية ستكون في مصلحة من يمتلك التكنولوجيا ومساحات الرأي. "إكس" من منبر للتوازن وحرية الرأي إلى منصة للتطرف السياسي اليميني.
ما وضع الترجمة إلى لغة الضاد اليوم، وما دور المترجمين؟ وما تصورات المترجمين لمفهوم "الخيانة" الشهير؟ هذه التساؤلات وغيرها طرحتها "المجلة" على مجموعة مترجمين عرب.
يعد "القاعدة" التنظيم الأم لكل الجماعات الإرهابية، ويعد "داعش" فرعا ضالا من العائلة المتطرفة، ما كان له أن يقوم أصلا لولا الدعم المالي واللوجستي الذي كان يتلقاه من زعيمها في العراق أبو مصعب الزرقاوي
سجل الإنفاق العسكري في العالم زيادة ملحوظة كدليل على انعدام الأمن والسلام بين الدول، في وقت لا تستفيد الدول النامية والفقيرة من هذه الأموال التي يجب أن توظف في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسلام.