مع تصاعد التهديدات الإيرانية بالرد على مقتل الجنرال محمد رضا زاهدي وعدد من معاونيه في دمشق، نستعرض الشخصيات العسكرية الإيرانية الأهم التي قتلت في غارات لم يعلن أي طرف مسؤوليته عن أكثريتها
اغتيال زاهدي هو محطة في الصراع الإسرائيلي الإيراني المفتوح والذي لا توجد أدنى مؤشرات على احتمال إقفاله في الأمد المنظور، ولذلك فإن هذا الاغتيال ليس نهاية حدث بل بدايته
نسجُ الاتفاق الدفاعي الصعب بين السعودية وأميركا، والتحديات الماثلة أمامه، والفرص التي يوفرها في حال حصوله، هو عنوان قصة غلاف عدد شهر أبريل/نيسان من "المجلة".
مع استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية ومقتل قادة في "الحرس الثوري"، لم يعد ثمة وجود لأي "خطوط حمراء" فيما يتعلق بالهجمات الإسرائيلية في سوريا
تجدد التوتر بين الجماعتين القوميتين المتنافستين في تلك المناطق على خلفية الانتخابات الأخيرة، ما دفع بالمراقبين للتساؤل عن الأدوار التي تلعبها السلطة المركزية في هذا الصراع البارد
ضعف دور طهران المتزايد في سوريا يسمح لموسكو بالتقدم في البلاد دون استثمارات أكبر. ولعل الحالة المثالية بالنسبة لموسكو، إذن، استمرار نفوذ إيران بالشرق الأوسط، وخاصة في سوريا، شريطة أن تكون ضعيفة
تمضي إيران بعد عيد "النوروز" نحو مزيد من التخبط الاقتصادي في العام الجديد، بحسب التقويم الهجري الشمسي، ويتوقع تفاقم الأزمة وتراجع النمو والظروف المعيشية وسط إنكار معهود من الحكومة.
لعل الاختبار الحقيقي الذي ستخوضه القاهرة للمرة الثانية في أقل من 10 سنوات، هو محاولة استغلال الدعم العربي والدولي الهائل لطي صفحة الأزمات الاقتصادية المتكررة ووضع الاقتصاد على طريق الإصلاح والنمو.
فيما تزداد التوترات بين إيران وإسرائيل حدة يوما بعد يوم، ثمة سؤال رئيس يتعين على صناع السياسات في الغرب أن يأخذوه في الحسبان، وهم يقيّمون خياراتهم، وهو: هل تريد إيران حقا أن تنخرط في مواجهة عسكرية…
إذا عدنا إلى الأخبار والمقالات التي نشرت عن زيارة جان بول سارتر إلى مصر وغزة وإسرائيل عام 1967، فإن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن هو: هل كان الفيلسوف الفرنسي الشهير الذي وصف بـ"نبي الحرّية" حرّا وهو…