يروي الصحافي والكاتب والسياسي التركي الشهير فالح رفقي أطاي ذكريات الحرب العالمية الأولى على الجبهة الفلسطينية - المصرية، منذ عام 1915 وحتى عام 1918، المعروفة في المخيلة العربية باسم "سفر برلك".
بعد مرور سبعة أسابيع على الحرب إسرائيل و"حماس"، ومع الهدنة حاليا في غزة، يعكف خبراء اقتصاديون على تقييم الآثار الأولية الناجمة عن هذه الحرب على اقتصادات عدد من الدول ومنها تركيا وروسيا والهند.
بينما تقف ألمانيا على نحو لا لبس فيه إلى جانب إسرائيل. وتعارض الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وتستشهد في موقفها هذا بالرهائن اليهود وسلامة إسرائيل، أيدت تركيا الفلسطينيين بأقوى العبارات
في عام 1934، اتُخِذت الترتيبات القانونية والدستورية لمنح المرأة حق التصويت والترشح للانتخابات. وكانت تركيا من أوائل الدول في العالم التي قامت بذلك، وكان قيام دولة إسلامية باتخاذ خطوة كهذه أمرا مهما
مشكلة إقليم ناغورنو كاراباخ ليست المشكلة الأرمنية الوحيدة في القرن العشرين، بل هي واحدة من مجموعة مشكلات حدودية وغير حدودية نجمت عن لعنتين اثنتين عانت منهما هذه الأمة المشرقية القديمة.
يشكل قضاء سنجار العراقي، كما غالبية المناطق الحدودية في المنطقة، رقعة جغرافية تتداخل فيها الاحتقانات الأهلية مع صراعات النفوذ بين الدول المجاورة، مما يجعله على حافة الانفجار دائما.
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر