في القرن الثاني قبل الميلاد وضع جغرافي إغريقي يدعى أغاثارخيدس الكنيدوسي كتابا بعنوان "عن البحر الأحمر" وصف فيه بصيغة المتكلم جغرافيا البلدان المحيطة بهذا البحر.
تعلمت أسواق النفط التعامل مع الأزمات الجيوسياسية بطريقة لم يكن يمكن تصورها قبل سنوات. يُعزى جزء من هذا التفاؤل إلى التغييرات التي طرأت على كيفية إمداد سوق النفط العالمية.
حقق "مشروع مدائن صالح الأثري" نقلة نوعية في الموسم الأخير، وقام فريق بمحاكاة قافلة بين مدينتي الحجر وتيماء، شمال السعودية، لاستكشاف أحد تفرعات "طريق البخور" بين واحاتهما وبلاد ما بين النهرين والشام
في حين شن الجيشان الأميركي والبريطاني سلسلة من الضربات ضد أهداف "الحوثيين" المتمركزة في الأراضي اليمنية، فإن الأوروبيين يريدون الاكتفاء بمهام دفاعية لن تتضمن شن هجمات ضد أهداف برية
بعد عشر سنوات من إطلاق "مبادرة الحزام والطريق"، وعلى الرغم من استهجان الغرب، أثبتت الصين أهميتها في استمرار الإمدادات عبر إيجاد مزيد من المسارات وكوسيلة للتحوّط من الاضطرابات غير المتوقّعة.
تشكل التحديات الجيوسياسية في البحر الأحمر، والمخاوف على إمدادات أشباه الموصلات في تايوان، والاضطرابات المرتبطة بالمناخ في قناة بنما، تهديدات للتجارة العالمية والاستقرار الاقتصادي.
تتزايد المخاوف من تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية في مصر مع حرب غزة واستمرار الاعتداءات الحوثية في البحر الأحمر وتداعياتها على قناة السويس مع انخفاض إيرادات الدولار وقيمة الجنيه في السوق السوداء
بات الطريق بين باب المندب والبحر الأبيض المتوسط الأكثر خطورة على مرور التجارة العالمية، ويفرض الوضع المتأزم تجارة بحرية بمسافات طويلة عالية الكلفة، وسط مخاوف أوروبية من أزمة إمدادات وعودة التضخم.
تستمر معاناة الناس، في لبنان وسوريا واليمن والعراق، للحصول على التغذية بالتيار الكهربائي، يلجأون الى حلول الطاقة الشمسية بما تيسر وبحسب قدراتهم المالية، والنتيجة ساعات كهرباء قليلة وتكلفة باهظة.
مذ قررت نقابة الفنانين السوريين بعض المغنين من إقامة حفلات داخل سوريا في عام 2023، واشتراطها عدم التفوه بكلمات بذيئة خلال الحفل، تصاعد لغط كبير حول ماهية الأغنية وما ممكنات القول فيها.
الجزائر التي تصفها إيطاليا بـ "الشريك الاستراتيجي" تواجه خطر تفاقم عدد الأفارقة جنوب الصحراء الوافدين إليها بعد الانقلابات العسكرية التي شهدها عدد من الدول الأفريقية
اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"