بيروت: لم تكن الحملة التي انطلقت ضدّ فيلم «أصحاب ولا أعز» الذي انطلق عرضه على منصة نتفليكس في 20 يناير/كانون الثاني مستغربة، إذ أن الفيلم بنسخته الأجنبية عالج قضيّة بالغة الأهمية، حين يقرر أصدقاء على طاولة عشاء فتح هواتفهم على الملأ لتتوالى بعدها الفضائح.
فقد اعترض مشاهدون من كافة الدّول العربية عل...