مضت ستة أشهر على حرب إسرائيل ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، والتي عرفت باعتبارها أطول حروبها بعد إقامتها (1948) وأكثرها قسوة ووحشية وكلفة من النواحي البشرية والمادية والسياسية
تستهدف الحرب الإسرائيلية على غزة البشر وكل مقومات الحياة المدنية، والمعالم الحضارية والثقافية لقطاع غزة من مدارس ومستشفيات ومقرّات حكومية وأسواق ودور عبادة
في روايته القصيرة "لعنة صبي كرات الطين" (دار نوفل – هاشيت أنطوان/ بيروت)، يواصل مازن معروف الحفر في الموضع نفسه تقريبا، ويُنزّه مخيّلته ونبرته السردية في المساحة ذاتها.
تقع على عاتق الولايات المتحدة مسؤولية كبيرة في استخدام النظام الدولي ونفوذها للضغط على إسرائيل بهدف حملها على الاستجابة للمطالبات العالمية لإنهاء الحرب في غزة وحل الصراع الفلسطيني الأكبر
وصف الفيلسوف الإنكليزي، اليهودي الليبرالي، ومؤرخ الأفكار، أشعيا برلين نفسه، في محاضرته الشهيرة "مفهومان للحرية"، بأنه ليس روبنسون كروزو وحيدا على جزيرة، بل هو على علاقة بالقارة.
نجحت السعودية مع الإخوة العرب في منع توسع رقعة الحرب رغم الاشتباكات المحدودة في جنوب لبنان واليمن. لكن مخاطر التصعيد تبقى قائمة، فالاشتباكات المحدودة يمكن أن تتحول إلى حروب مفتوحة
أعادت حرب غزة إلى الواجهة مفهوم الخدمة العسكرية الإلزامية والتساوي في "تقاسم الأعباء"، ويهدد حاخامات بالتحريض على الهجرة الجماعية إذا فُرضت الخدمة على "اليهود المتشددين"
الفيلسوف أحمد نسيم برقاوي، المولود عام 1950 لأبوين فلسطينيين، صاحب تجربة فلسفية انشغلت بدراسة قضايا العالم العربي ومشكلاته، بدءا من علاقة علاقة العرب بالفلسفة.
تستمر معاناة الناس، في لبنان وسوريا واليمن والعراق، للحصول على التغذية بالتيار الكهربائي، يلجأون الى حلول الطاقة الشمسية بما تيسر وبحسب قدراتهم المالية، والنتيجة ساعات كهرباء قليلة وتكلفة باهظة.
مذ قررت نقابة الفنانين السوريين بعض المغنين من إقامة حفلات داخل سوريا في عام 2023، واشتراطها عدم التفوه بكلمات بذيئة خلال الحفل، تصاعد لغط كبير حول ماهية الأغنية وما ممكنات القول فيها.
الجزائر التي تصفها إيطاليا بـ "الشريك الاستراتيجي" تواجه خطر تفاقم عدد الأفارقة جنوب الصحراء الوافدين إليها بعد الانقلابات العسكرية التي شهدها عدد من الدول الأفريقية
اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"